Not known Facts About الفنون التشكيلية في الإمارات
Not known Facts About الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
[١] ولا يمكن لفن العمارة أن يفصل بين القيمة الجمالية والنفعية للأبنية ولكنه يمكن أن يفضل إحداها على الأخرى ليخدم الهدف الأساسي من البناء، وفن العمارة يكشف عن طبيعة البشر ويبين بيئاتهم وكيفية استجابة أبنيتهم للمناخ والطقس والتاريخ والاحتفالات لديهم ويبيّن حساسيتهم الفنية أيضًا.[١١]
مدرسة سيليا ظهرت المدرسة الرومانسية الفنية في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، وفسرت إلى حد بعيد ذلك التطور الحضاري في ذلك الوقت، الذي ابتدأ مع تقدم العلم وتوسع المعرفة.
الفنون المحركة للأحاسيس: وهي الفنون التي تثير المشاعر مثل فن الموسيقى المؤثر على حاسة السمع، وفنون الرسم المؤثرة على حاسة البصر.
يرجع تاريخ الفنون التشكلية إلى العصور القديمة وتحديدًا في عصر الفراعنة، إذ أنهم نجحوا في تجسيد الحروب والأزمات السياسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية من خلال النحت على الجدران، فضلاً عن نقل تلك الحياة إلى العهود القادمة والحافظ عليها من عبث المؤرخين أو التلاعب في الحقائق وتزييفها.
تعد صناعة الفخار، والحياكة، والتطريز من نماذج الحرف والصناعات التقليدية في دولة الإمارات منذ القدم.
شهد هذا العصر عودة إلى الفنون الكلاسيكية اليونانية والرومانية، فظهرت أسماء كبيرة في الفن التشكيلي مثل ليوناردو دافنشي ومايكل أنجلو ورافائيل، وتميز هذا العصر بالتركيز على الواقعية والجمال والتشريح البشري، واستخدام تقنيات جديدة مثل المنظور.
وعلى ذلك كانوا يرسمون الناس والخيل بأطراف متعددة وبترتيب إشعاعي، بحيث تبدو اللوحة المستقبلية كأمواج ملونة متعاقبة.
يعتبر فن العمارة من الفنون التشكيلية، فيقوم على التخطيط لمشروع معماري وتصميمه وتنفيذه ليكوّن مبنى، سواء نور الامارات كاني مبنى ديني أو سكني أو عسكري أو ثقافي أو رياضي، ويهدف فن العمارة إلى توفير مساحات لعيش البشر ورفاههم بالإضافة إلى أنه يهتم بالجانب الجمالي للمباني.
المدرسة الانطباعية في هذه المدرسة يعتمد الفنان على المشاهد الحسية والطبيعة، وبذلك كان يضيف الفنان على المنظر الطبيعي أحاسيسه التي استوحاها من المشاهد الحسية بداخله.
هذا ويمكن للتصوير الفوتوغرافي أن يروي قصة، يُوثِّق أو أن يلتقط لحظة من الزمن. [٤]
الجدير بالذكر أن هذا النوع من الفنون هو الذي اشتهر في أوربا ورومانيا، ومن ثم ظهر في العصر البيزنطي وفي الكنائس.
تتمثل هذه الخدمة في اعتماد المبدع والموهوب لإصدار فيزا ثقافية طويلة الأمد وتعمل على استقطاب الموهوبين والفنانين والمبدعين
وتعتمد الرومانسية على العاطفة والخيال والإلهام أكثر من المنطق، وتميل هذه المدرسة الفنية إلى التعبير عن العواطف والأحاسيس والتصرفات التلقائية الحرة، كما اختار الفنان الرومانسي موضوعات غريبة غير مألوفة في الفن، مثل المناظر الشرقية، وكذلك اشتهرت في المدرسة الرومانسية المناظر الطبيعية المؤثرة المليئة بالأحاسيس والعواطف، مما أدى إلى اكتشاف قدرة جديدة لحركات الفرشاة المندمجة في الألوان النابضة بالحياة، وإثارة العواطف القومية والوطنية والمبالغة في تصوير المشاهد الدرامية.
هذه مجرد أمثلة قليلة عن أهم الفنانين التشكيليين، ويوجد العديد من الفنانين الموهوبين الذين قدموا مساهمات قيمة في عالم الفن التشكيلي.